
في ميدان السباق اسرجت خيلها لتصل أولاً..
فتاهت في منعطف إلى أين يوصلها؟!...لا تعلم..
توقفت عند بركة من الدماء قد امتلأت بالجثث..
حاولت أن تعود..لكن السفاح الذي يشم رائحة الأزهار..
كان وراءها ليكون مصيرها كما سابقها..
صرخت..توسلت..لكن هيهات..لمن ضيع أمانة زهرة ..لتذبل وتموت ..
وتكون حكاية الألم في القلوب التي لا تنتهي إلا بنبذ كل سفاح..
فتاهت في منعطف إلى أين يوصلها؟!...لا تعلم..
توقفت عند بركة من الدماء قد امتلأت بالجثث..
حاولت أن تعود..لكن السفاح الذي يشم رائحة الأزهار..
كان وراءها ليكون مصيرها كما سابقها..
صرخت..توسلت..لكن هيهات..لمن ضيع أمانة زهرة ..لتذبل وتموت ..
وتكون حكاية الألم في القلوب التي لا تنتهي إلا بنبذ كل سفاح..
أحاول عبثا أن أكتب هنا .. شيئا يعنيني يحاكي أمرا داخلي ..
ردحذفيشبهني , ويطبع بصمتي هنا ..
ولا أدري إن كان سيقبلني هذا المتصفحُ أم سيلفظني كما يفعل كل مرة , رغم أني لا أكن لصاحبة هذا العرش إلا الحب والوفاء , وسأبقى كذلك ما حييتُ بإذن الله تعالى ..
تحيتي لهذه الأحرف المشمخرة , تحية لا تمل الترداد .