| نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |

في ليالي الشتاء البارده
وجدت أوراقي مبعثره
أخذت أجمعها ثم أقلبها
ورأيتُ في طياتها الأماني والأمال
والجراح والآلام
حتى أتيت إلى الصفحة الأخيرة
فتمنيت أنها الأمل
لكنّي وجدتها الجرح الذي لم يلتأم
شعرت بحرقة في داخلي
فشربتُ كأساً من الماء البارد
عله يُخِمد الجمر الذي بداخلي
لكنه أصبح مراً علقما!!
ذهبت مسرعة
إلى الخارج لأجد متنفسي
من الهواء القارس
فشعرت بالراحة قليلاً
أتيت إلى أوراقي
لأمزقها وأكتب فقط الأمل
وأدع الجراح جانباً
وأبني جسور العزة لأمتي
التي هي بحاجتي..
وجدت أوراقي مبعثره
أخذت أجمعها ثم أقلبها
ورأيتُ في طياتها الأماني والأمال
والجراح والآلام
حتى أتيت إلى الصفحة الأخيرة
فتمنيت أنها الأمل
لكنّي وجدتها الجرح الذي لم يلتأم
شعرت بحرقة في داخلي
فشربتُ كأساً من الماء البارد
عله يُخِمد الجمر الذي بداخلي
لكنه أصبح مراً علقما!!
ذهبت مسرعة
إلى الخارج لأجد متنفسي
من الهواء القارس
فشعرت بالراحة قليلاً
أتيت إلى أوراقي
لأمزقها وأكتب فقط الأمل
وأدع الجراح جانباً
وأبني جسور العزة لأمتي
التي هي بحاجتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق