
مع شروق الشمس وأشعتها الدافئه
خرجت أتجول في هذه الأرض وإذ بي
واقفة أمام بستان الكل يتحدث عنه وعن
جماله دخلته لم أشاهد مثله في حياتي
الزهور تفوح منها رائحة عطره،
الثمار اليانعه في الأشجار وجدول الماء الذي يسري بينها،
العصافير الجميلة بتغريدها،لكن لم أجد أحدا
بحثت فوجدت أثار تساءلت لمن هي!!
سرت لأنظر إلى أين تنتهي
فرأيت في أحد زواياه بناء من أحجار الذهب
ومن بعض اللألئ النفيسه
ياترى أين صاحبها؟!
تبعت الأثر خرجت من البستان لأقف
بعد أمتار على قمة جبل يتلألئ
العجيب أن صاحب البستان يقطع تلك
المسافات ليضع فيه هذه اللألئ
سألته لما تفعل هذا كله؟
فأجابني
أني أضعها لأحميها من الضياع في
زمن لايعرف قيمتها
وأُعطيها لمن يحتاج إليها ولايضيع
عند خالقي شيئا من هذا الجهد
أوصاني بحمايتها وأن أفعل كفعله
ودعته لأحفظ الوصية لكن هيهات أن أجاريه بصنعته
وأن أبلغ القمة التي تنالها
خرجت أتجول في هذه الأرض وإذ بي
واقفة أمام بستان الكل يتحدث عنه وعن
جماله دخلته لم أشاهد مثله في حياتي
الزهور تفوح منها رائحة عطره،
الثمار اليانعه في الأشجار وجدول الماء الذي يسري بينها،
العصافير الجميلة بتغريدها،لكن لم أجد أحدا
بحثت فوجدت أثار تساءلت لمن هي!!
سرت لأنظر إلى أين تنتهي
فرأيت في أحد زواياه بناء من أحجار الذهب
ومن بعض اللألئ النفيسه
ياترى أين صاحبها؟!
تبعت الأثر خرجت من البستان لأقف
بعد أمتار على قمة جبل يتلألئ
العجيب أن صاحب البستان يقطع تلك
المسافات ليضع فيه هذه اللألئ
سألته لما تفعل هذا كله؟
فأجابني
أني أضعها لأحميها من الضياع في
زمن لايعرف قيمتها
وأُعطيها لمن يحتاج إليها ولايضيع
عند خالقي شيئا من هذا الجهد
أوصاني بحمايتها وأن أفعل كفعله
ودعته لأحفظ الوصية لكن هيهات أن أجاريه بصنعته
وأن أبلغ القمة التي تنالها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق