جلست تحت ظل تلك الشجرة
وبدأت تخط ببنانها على ورقاتها الأمال والأحلام..
هبت الرياح لتبعثر أوراقها الثمينة..لملمت بعضها
والبعض الأخر لاجدوى من اللحاق بها..
عادت لذلك المكان الذي تجرَّعت فيه اليأس والذل..ذلك المكان الذي اتهمت فيه بالجهل ..
ذلك المكان الذي سمعت فيه الضجيج لتتوقف وتصمت..
نعم تصمت!!
فصمتت احتراماً لهم ولثقافتهم..
صمتت حتَّى لا يخُدش حياؤُها..
فكرت قليلاً من يجيب تساؤلي
هل يطول صمتي في هذا الزمن خوفاً منهم ؟!
أم بعد رحيلي سيخرج الصوت الجريح من ذلك الورق!!
وبدأت تخط ببنانها على ورقاتها الأمال والأحلام..
هبت الرياح لتبعثر أوراقها الثمينة..لملمت بعضها
والبعض الأخر لاجدوى من اللحاق بها..
عادت لذلك المكان الذي تجرَّعت فيه اليأس والذل..ذلك المكان الذي اتهمت فيه بالجهل ..
ذلك المكان الذي سمعت فيه الضجيج لتتوقف وتصمت..
نعم تصمت!!
فصمتت احتراماً لهم ولثقافتهم..
صمتت حتَّى لا يخُدش حياؤُها..
فكرت قليلاً من يجيب تساؤلي
هل يطول صمتي في هذا الزمن خوفاً منهم ؟!
أم بعد رحيلي سيخرج الصوت الجريح من ذلك الورق!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق