
مرارة البعد التي أرهقتني..
فقد جفت منابع النهر المتدفق..
وأصبحت كالتائهة لا أعلم أين أذهب..
فبين طموحاتي العالية ونفسي التي بين جنبي..
لم أكن بوسعي إلى أن أهجرك أيتها المدونة..لكنه هجر المحب الذي لا يقوى على الفراق أبداً..
أراكِ ولكن لا أستطيع البوح في أعماقك..
تبعدني أمواج الوقت فتجعلني على شاطئ السرعة..
لأمضي لذلك الهدف..
كل ما أحتاجة الآن منكِ ومن الجميع..
أن تدعوا لي بالثبات على هذا الدين..حتى أصل إلى تاج الوقار..
وسأحمله عما قريب بإذن الله..
سأعود إليكِ أبوح لكِ عن طريقي الذي مضيت به..
في حفظ الرحمن أيتها المدونة الغالية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق